منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك شكرا إدارة المنتدى
ولو سجلت هتبقى مشرف على القسم الى هتختارو
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك شكرا إدارة المنتدى
ولو سجلت هتبقى مشرف على القسم الى هتختارو
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز

شبكة سوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا تنس الصلاة في وقتها المفروضة كما لا يلهيك الابحار على الانترنت عن أداء صلاة الجماعة وجزاكم الله خيراً .
ملاحظة تفعيل العضوية او الاشتراك بالمنتدى يكون عن طريق اميل الشخص نفسه / :::وشكرا
شبكة سوس
اعلان: مطلوب مشرفين الرجاء لمن لديه رغبة بالاشراف يكتب طلبوا بقسم الاقتراحات والشكاوي
مَمْنُوعٌٌ المُشَارَكَةُ بِلُغَةِ الشََاتْ أَوْ بِحُرُوفٍ غَيْرَ عَرَبِيََةٍ، زَيِِنُوا كِتَابَاتِكُمْ بِلُغَةِ الْقُرْآن

القصة الكبرى 2a0kleg




 

 القصة الكبرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
روح الأخوة
+++++
+++++
روح الأخوة


عدد المساهمات : 365
السٌّمعَة : 0
نقاط : 715
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

القصة الكبرى Empty
مُساهمةموضوع: القصة الكبرى   القصة الكبرى I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 03, 2010 4:47 pm

بسم الله وبحمده
(كلُّ نفسٍ ذائقة الموت) ولا أحد يضمن لنفسه في الدنيا لحظة فأنت قد تموت الآن في هذه اللحظة عندها تبدأ رحلتك الكُبرَى إلى دار القرار في جنَّةٍ أو نار لِتحصد نتائج أفعالك في دنياك ففي اللحظات الأولى من هذه القصَّة واللحظات الأخيرة من الدنيا يرَى الإنسان ما يُسعده أو يُرعبه بحسب غَلَبَة حسناته وذنوبه ثمَّ تخرج الروح ويبدأ التكريم أو التعذيب ويتمُّ الاختبار الأخير في البرزخ ثمَّ يكون روضةً من رياض الجنَّة مدَّ البصر فينام صاحبه سعيدًا منعَّما أو يكون حفرةً من النيران إلى يوم القيامة وفي ذلك البرزخ بين الدنيا والآخرة يُعذَّب الذي يمشي بالنميمة والذي لا يستتر من بوله فكيف بالذين لا يصلُّون الفجر في وقتها قبل طلوع الشمس؟
وكيف بالذي لا يتعلّمها كما يجب؟ وكيف بالذي لا يحرّم الحرام ولا يبغضه؟ وكيف بالمتكبِّر؟
الذي اذا جاءه الحق بلا سبب مقبول ويوم القيامة يوم يقوم الناس لربِّ العالمين شاخصةً أبصارهم، ذاهلةً عقولهم، فَزِعِين خائفين إلاَّ عباد الله المؤمنين المتَّقين الصالِحين ( ألا إنَّ أولياء الله لا خوفٌ عليهِم ولا هم يحزنون، الذين آمَنوا وكانوا يتَّقون ) ويوم القيامة خمسون ألف سنة تمرُّ على الناس بقدْر أعمالهم حتَّى تكون على عباد الله المتَّقين كساعةٍ من نهار وفي ذلك اليوم العظيم والهول الجسيم يوم البعث والحساب والجزاء، يوم القارعة والطامَّة الكُبرَى يقف الناس حفاةً عراةً تحت شمسٍ قريبةٍ شديدة والعرق يحيط بهم على قدْر تقصيرهم حتَّى يصل إلى رقابهم وأنوفهم ويصيبهم من الغمِّ والكرب الشديد ما لا يطيقون وما لا يحتمِلون إلاَّ عباد الله المتَّقين الذين استحقُّوا كَرَمَ ربِّهم ورحمته فيُلبسهم الملابس الجميلة، ويُجلِسهم المجالِس الكريمة تحتَ ظِلِّ عرشه ويسقيهم شَرْبةً من حوض نبيّه لا عَطَشَ بعدها أبدا فاحرص أنْ تكون منهم وأنْ تُحِبّهم وتجالسهم وفي تلك السنين الطويلة الشديدة وذلك الكرب العظيم يوم الحسرة والندامة يُعذَّب تارك الزكاة بكلِّ أمواله في يومٍ كان مقداره 50000 سنة وللمسبلين من الرجال يكون ما أسفل الكعبين في النار في يومٍ كان مقداره 50000 سنة ويتعلَّق الأبناء بآبائهم الذين ضيَّعوهم فأهملوا تربيتهم ونُصحهم وتوجيههم فيا للكرب الشديد (قل هل ننبِّئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضَلَّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنَّهم يُحسنون صنعا ) ويُعطَى آكل الربا سلاحًا لِيحارب الله به فيا لتعاسته وخسارته ومَن أكَلَ حرامًا مُلئ بطنه نارًا أو جمرًا من الجحيم {ولا يدخل الجنَّة لحمٌ غذِّي بحرام؛ النار أولى به} ومِن الحرام ما جاء بطَريقٍ أو سببٍ غير مشروع بكذبٍ أو تحايلٍ أو غصبٍ أو ظُلمٍ أو بغير رِضَى صاحبه وطيبة نفسه {وأكثر الناس شبعًا في الدنيا أطولهم جوعًا يوم القيامة} يومٌ طوله خمسون ألف سنة وهكذا وبعد انتظارٍ طويل تحلُّ الشفاعة ويبدأ الحساب وتتطاير الصحف وفيها كلُّ كلمةٍ قلتَها وكلُّ فِعلٍ ونيَّةٍ ورغبةٍ ورهبةٍ وهمٍّ وظنّ فحاسِب نفسك عليها الآن قبل أن تُحاسَب عليها في ذلك اليوم الشديد {ليس أحدٌ يُحاسَب يوم القيامة إلاّ هلَك} {وليس أحدٌ يُناقَش الحساب يوم القيامة إلاّ عذِّب} فلا تكُن كالذين قال الله فيهم (وغرَّتكم الأماني حتَّى جاء أمرُ الله وغرَّكم بالله الغرور) فمحاسبة النفس واتهامها بالخطأ والتقصير وتقويمها مِن صفات العقلاء الأتقياء الصالحين ثمَّ يُسحَب الكفَّار ومِنهم تارك الصلاة وجاحد الزكاة على وجوههم بالسلاسل إلى الجحيم خالِدين فيها أبدا ولو قالوا: لا إله إلاَّ الله، ليلاً ونهارا ويُنصب الصراط فوق جهنَّم وهو جسرٌ دحضٌ مَزَلَّةٌ أدقُّ من الشعر وأحدُّ من السيف طوله عشرات السنين يعبُرُ فوقه المؤمنون إلى أرضِ الأعراف بين الجنَّة والنار تدفعهم حسناتهم وتُثقلهم ذنوبهم فينطلقون فوقه بقدرِ مسارعتهم إلى الخيرات وفِعْل الواجبات وبقدرِ ابتعادهم عن الذنوب والشبهات فأوَّلهم يجتازه كطرف العين أو كلمح البرق وبعضهم كالريح أو كالطير أو كالخيل أو يجري أو يمشي أو يزحفُ على بطنه ويسقط ويتعلَّق وتلفحه النار وتخدشه الكلاليب جزاء تفريطه وتقصيره في حقِّ ربِّه وحقِّ نفسه وأهله ورعيَّته فيا لَه مِن هولٍ عظيم وكَربٍ شديد ومشهدٍ فضيع مخيف فوق جهنَّم لِسنين طويلة والناس عنه غافلون متساهلون أو معاندون ( ألا يظنُّ أولَئِك أنَّهم مبعوثون، ليومٍ عظيم، يوم يقوم الناس لِربِّ العالمين) ومِنهم من تُسقِطه أعماله في الجحيم، ويا للهول الجسيم! فأيُّ بؤسٍ وشقاءٍ ينتظر هَؤلاء؟! فالجحيم شيءٌ فضيع، مخيف، مفْزِع، مرعِب، مهين لا يمكن تصوُّر لحظةٍ منه ولا بأقصَى درجات العذاب والهوان والذلّ والبؤس والشقاء والجوع والعطش والألَم والمرض في الدنيا فكيف بمن سيبقَى فيها أيّامًا وشهورًا وسنينا؟! طعامهم الزقُّوم وشرابهم عصارة أهل الجحيم وفضلاتهم وصديدهم وماؤهم الحميم المغلي بحرارة الجحيم فيشوي وجوههم قبل شربه ويقطِّعُ أمعاءهم بعد شُربه وهم مُجبرون على الأكل والشرب لشدَّة جوعهم وعطشهم فيتعذَّبون به دون أن يخفِّف جوعهم وعطشهم بل هو يزيدهم جوعًا وعطشًا وألَمًا وعذابا ثم يخرج من النار من كان في قلبه مثقال خردلةٍ من إيمان بعد أن يُعذَّب بذنوبه وتقصيره في حقِّ ربِّه وحقِّ نفسه وأهله ورعيَّته ويجتمع المؤمنون في أرضِ الأعراف يتقاصُّون فيها مظالمهم ويدخل الفقراء الجنَّة قبل الأغنياء بخمسمائة عام يُحاسَبُ فيها الغنيُّ حتَّى يتمنَّى أنَّه كان فقيرا فما فائدة أن تكون غنيًّا مترَفًا منعَّمًا في الدنيا ثم يسبقك الفقير إلى الجنَّة ويتنعَّم فيها 500 عام قبل أن تدخلها أنت؟! وأين نعيم الدنيا كلّها أمام لحظةٍ وموضع قدمٍ في الجنَّة؟! لذلك قال النبي {قد أفلح من أسلَم ورُزِقَ كفافًا وقنَّعه الله بما آتاه} {ويلٌ للمكثرين} {هَلَكَ المكثرون} {إنَّ المكثرين هم الأرذلون} {هم الأخسرون} {هم الأسفلون يوم القيامة إلاَّ من قال بالمال هكذا وهكذا وكسبه من طَيِّب} يعني أنفقه في كلِّ جانبٍ في الخير {إيَّاك والتنعُّم فإنَّ عباد الله ليسوا بالمتنعِّمين} {حلوة الدنيا مرَّة الآخرة، ومرَّة الدنيا حلوة الآخرة} {من أحبَّ دنياه أضرَّ بآخِرته، ومن أحبَّ آخِرته أضرَّ بدنياه فآثِروا ما يبقَى على ما يفنَى} فالجنَّة . . . وما أدراك ما الجنَّة؟! فيها ما لا يمكن تصوُّره من النعيم العظيم الدائم أبدا حورٌ وقصورٌ وأشجارٌ وأنهار ووِلدانٌ خدمٌ مخلَّدون في طُفولَتهم الجميلة إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤًا منثورًا لشدَّة جمالهم وكثرتهم ( وإذا رأيتَ ثَمَّ رأيتَ نعيمًا ومُلْكًا كبيرا ) في جِنانٍ خَضِرةٍ نضِرةٍ وعيونٍ تجري وأنوارٍ تتلألأ وجمالٍ عظيم وسعادةٍ خالصة وشبابٍ دائمٍ أبدًا ولهم فيها ما يشتهون بلا جوع ولا عطش ولا برد ولا حرّ ولا شمس ولا خوف ولا هَمّ ولا مرَض ولا ألَم ولا تعب ولا شيء يكرهونه في حياةٍ دائمةٍ أبديَّةٍ بلا موت أدناهم له مثل 10 أمثال الدنيا وأعلاهم الذين غَرَسَ الله كرامتهم بيده وقال ( أعددتُ لعبادي الصالِحين ما لا عينٌ رأت ولا أُذُنٌ سَمِعَت ولا خَطَرَ على قلب بشر ) من الكرامة والنعيم في الفردوس الأعلَى من الجنَّة وبينهما 100 درجة بين كلِّ درجتين كما بين السماء والأرض ثمَّ {إذا صار أهل الجنَّة إلى الجنَّة وأهلُ النار إلى النار جيء بالموت حتَّى يُجعَلَ بين الجنَّة والنار ثمَّ يُذبح، ثمَّ ينادي منادٍ: يا أهل الجنَّة لا موت ويا أهل النار لا موت} ومِنهم تارك الصلاة وجاحد الزكاة في عذابٍ خالِصٍ أبدي ّ( يا أيُّها الإنسان ما غرَّك بربِّك الكريم ) ومِن العجيب بعد هذا العِلْم أن يحرِصَ أكثرنا على أن يكون رفيعًا في الدنيا الدنيئة ولا يفوته شيءٌ من نعيمها الزائف وشهواتها ولَهْوِها ولَعِبها وهو سيموت ويتركها، وقد يموت الآن!! ثمَّ هو لا يحرص على أن يكون في أعلى درجات الجنَّة وهي حياةٌ أبديَّةٌ بلا موت ونعيمٌ خالِصٌ بلا حدود! فكيف ينسَى مصالحه الأبديَّة ويُضحِّي بسعادته وأمنه في سبيل شهواته وشيطانه وغيره؟! وكيف ينسَى والموت يطلبه والقيامة والصراط والجنَّة والجحيم أمامه؟!! {كن في الدنيا كأنَّك غريب أو عابر سبيل} {وعُدَّ نفسك في أهل القبور}
من كتاب (حقيقة التقوى وفضائلها وتربيتها في القلوب)
الحور العِين والجِنان والجحيم
الحوراء: هي المرأة الشابَّة الحسناء الجميلة البيضاء كلون اللؤلؤ المكنون مع حمرة كالمرجان صافية اللون كالياقوت يحار فيها البصر من رقَّة الجلد وصفائه، يرَى زوجها وجهه في خدّها أصفَى من المرآة كما ترَى وجهها في خدّه، واسعة العين مع حوَرٍ فيهما، لو اطلعت على الدنيا لَملأت ما بين السماء والأرض ريحًا وضياء، عليها التيجان وسبعون حلَّة ينفذها بصر زوجها حتَّى يرَى مخَّ ساقها من وراء ذلك ومن وراء اللحم والعظم كما يرَى الشراب الأحمر من الزجاجة البيضاء، تغنِّي بصوت لم تسمع الخلائق بمثله تقول هي وأترابها: نحن الخالدات فلا نبيد، ونحن الناعمات فلا نبأس، ونحن الراضيات فلا نسخط، طُوبَى لمن كان لنا وكنَّا له، ويقلن: نحن الخيرات الحسان، أزواج قومٍ كرام، ينظرون بقُرَّة أعيان.
والجَنَّة: ترابها المسك والزعفران وحصيّها اللؤلؤ والياقوت وقصورها من ذهبٍ وفضَّة وخيامها وقبابها اللؤلؤ وأشجارها كثيفة سيقانها من ذهب وظلالها ممدودة وفواكهها دائمة بلا جوع ولا عطش ولا مرض، تتدفَّق فيها الأنهار وتتفجَّر فيها العيون، ولباسهم وحليِّهم وفرشهم وأثاثهم وآنيتهم من سندس وإستبرق وذهب وفضَّة ودرّ وياقوت، ويطوف عليهم خدمٌ وِلدانٌ مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لؤلؤًا منثورًا من شدَّة جمالهم وبهائهم وصفائهم وكثرتهم يطوفون عليهم بالأطعمة والأشربة وما يشتهون، لا يرون فيها شمسًا ولا زمهريرا، ولا يرون ولا يسمعون شيئًا يسوؤهم، وإذا رأيت ثَمَّ رأيت نعيمًا وملكًا كبيرا في سلامٍ خالص ولذَّةٍ دائمة وشبابٍ وجمالٍ أبديّ.
أذلك خيرٌ نزلاً أم شجرة الزقُّوم؟ {لو أنَّ قطرةً من الزقُّوم قطرت في دار الدنيا لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم فكيف بمن تكون طعامه؟}(صحيح الجامع)  إنَّها شجرةٌ تخرج في أصل الجحيم، طلعها كأنَّه رؤوس الشياطين، فإنَّهم لآكلون منها فمالئون منها البطون، ثمَّ إنَّ لهم عليها لَشَوبًا من حميم، ثمَّ إنَّ مرجعهم لإلى الجحيم (الصافات 64-68) وقُطِّعت لهم ثيابٌ من نارٍ ونحاسٍ مذاب ويُصَبُّ من فوق رؤوسهم الحميم فيصهر جلودهم وما في البطون ولهم مقامع من حديد يُضرَبون بها، فيبكون الدموع حتَّى تنقطع ثمَّ يبكون الدم ويصيحون ويصرخون من شدَّة العذاب والهول الرهيب.
هذا حال الفاسقين والكافرين ومنهم تارك الصلاة وجاحد الزكاة. هل أمسكت قِدرًا فيه ماءٌ يغلي؟ وهل أدخلت يدك في ماءٍ يغلي؟ وهل داست قدمك على جمرٍ مشتعل؟ فكيف لو كان أشدّ حرارة بسبعين ضعفًا؟ هل يرضيك البقاء في مثل هذا العذاب لحظة واحدة؟ ما أكثر الذين يسيرون في طريقٍ يقودهم إلى أكثر من هذا، نسأل الله العافية والسلامة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة الكبرى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  القصة التي ضحك منها سليمان عليه السلام عاما كاملا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز :: المنتـــــــدى الإسلامـــــــــــــي :: قســـــــم الحديث والسنة النبوية-
انتقل الى: