تارة بجنون .., وتارة بسكون ..,,
تحملها الاحلام ... يرميها الواقع ..,,
ترفعها الآمآل .... تهوي بها الاقدار ..,
شعور .. ممزق... مشتت... تالف...
غير صالح للإستخدام ....,,
فأنا من اختار عذاب الفراق ... نعم اخترته...,!!
لانه بالنسبة لي ..,,
اهون على نفسي من العذاب.... مع حٌـــبٍ خوان ..,,!!
هل تعلم, ما انت بالنسبة لي الان ...!
مجرّد دمعة ..., يمحيها الزمان ..,, بمنديله الاسود ..,
مجرّد نوبـه قلبيه ..., ارتعشت لها الابدان ...,
انت مجرّد كلمة.... , تلقّب بـ زلة لسان ..,,
تزيدني قوة وتشعرني بالأمان ,,,,
يال ذلك القناع الابيض الملائكي ...,
التي كنت
ترتديه تلك الايام ..,, ولكنـ ..,
تبين لي انه منسوجٌٌ من خيوط الاوهام ...,,
فبالرغم من الاحزان ...,,
اشعر بالفرح لانني بينكم هنا الان ...,