منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك شكرا إدارة المنتدى
ولو سجلت هتبقى مشرف على القسم الى هتختارو
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجيل الدخول إذا كنت عضو معنا أو التسجيل إن لم تكن عضو وترغب في الانضمام إلى أسرة المنتدى سنتشرف بتسجيلك شكرا إدارة المنتدى
ولو سجلت هتبقى مشرف على القسم الى هتختارو
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز

شبكة سوس
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
لا تنس الصلاة في وقتها المفروضة كما لا يلهيك الابحار على الانترنت عن أداء صلاة الجماعة وجزاكم الله خيراً .
ملاحظة تفعيل العضوية او الاشتراك بالمنتدى يكون عن طريق اميل الشخص نفسه / :::وشكرا
شبكة سوس
اعلان: مطلوب مشرفين الرجاء لمن لديه رغبة بالاشراف يكتب طلبوا بقسم الاقتراحات والشكاوي
مَمْنُوعٌٌ المُشَارَكَةُ بِلُغَةِ الشََاتْ أَوْ بِحُرُوفٍ غَيْرَ عَرَبِيََةٍ، زَيِِنُوا كِتَابَاتِكُمْ بِلُغَةِ الْقُرْآن

رفضت الحب فندمت  2a0kleg




 

 رفضت الحب فندمت

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sabadin2010
+++++
+++++



عدد المساهمات : 446
السٌّمعَة : 3
نقاط : 999
تاريخ التسجيل : 22/10/2010

رفضت الحب فندمت  Empty
مُساهمةموضوع: رفضت الحب فندمت    رفضت الحب فندمت  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 11, 2010 1:32 pm



مقدمة :-


الحب هو أجمل إحساس يدق باب القلب بدون استئذان أو موعد محدد فكلا منا لا يدري متى سيدق الحب بابه ومثلنا جميعا كانت بطلة قصتنا (سارة).
(سارة) بنت ولدت فى أسرة ريفية متوسطة الحال تربت ونشأت فى بيئة ريفية فأخذت الطابع الخاص بأهل الريف الحياء والخجل وبساطة المعيشة، كانت طبيعتها الهدوء والقلب الصافي والرقة والنعومة وتتمتع بقدر كافي من الجمال ما جعلها محط أنظار الجميع بمجرد وصولها للمرحلة الثانوية وهنا بدأت أحداث قصتنا.


الاحداث :-


تبدأ قصتنا و(سارة) فى نهاية المرحلة الثانوية عندما جاءها ابن عمها (صلاح) الذي تربي ونشأ معها ومع تقدمهم بالسن كان يزداد حبه لها دون أن يصارحها بمشاعره التي كانت حبيسة قلبه ولم يخرجها من قلبه ولا لأقرب الناس إليه الى أن جاء ذلك اليوم حين عودتهم من المدرسة كما كانت عادتهم بدأ يخرج ما بأعماق قلبه لها ويحاول أن يصف لها مشاعره الحبيسة منذ زمن ليس بقريب مشاعره التي كبرت بداخلها مع كل يوم يمر بعمرهما ، ظلت (سارة) تسمعه وهي فى ذهول تام لا تصدق ما تسمع فبالنسبة لها كان (صلاح) الأخ والصديق ليس أكثر من ذلك لم تحلم بيوم أنه شريك حياتها فى المستقبل أو الحبيب الذي تنتظره يدق بابها وهنا أوقفت حديثة وقالت له أنها لا تريد أن تسمع هذا الكلام وصدمته عندما قالت أنه بالنسبة لها أخ وصديق ليس أكثر من ذلك وأن قلبها لم يشعر للحظه بأنه الحبيب المنتظر هنا تغيرت ملامح (صلاح) من الابتسامة العريضة التى تحمل كل مشاعر الحب والأمل والحياة السعيدة القادمة الى علامات الأسي والتشاؤم القادمين وكأن حياته ستنتهي بعد هذا الرد الجاف والقاطع بصدها للحب الذي يملأ قلبه وعقله وكل كيانه.

وصلا كليهما لمنزله هي لم يتغير عليها شيء وكأنها لم تحطم قلب حاول أن يعبر لها عما بداخله وذلك لأنها لم يكن لديها ما يجعلها تندم فكانت مشاعرها متجمدة أو كانت معدومة فتلك اللحظة ، بينما هو كان يحمل كل معالم الحزن واليأس وكأنه كره الحياة التي كانت هى (سارة) بالنسبة له دخل مسرعا لغرفته لا يريد أن يري حالتها أحد وظل وحيدا لا يفارق غرفته طيلة هذا اليوم وبعد تفكير عميق راودته بعض الأفكار السوداء الى أن انتابه شعور بأنه تسرع بالحكم على نفسه بالموت قائلا لنفسه نحن ما زلنا بسن مبكرة يمكن أن تتبدل تلك المشاعر فى المستقبل وبهذا الشعور عاد من جديد الى حياته وعزم بأن لا يفاتحها مره أخري فى ذلك الأمر وكأن شيء لم يكن على أن يظل يحبها فقط بقلبه وتظل هى حبه الأول والأخير منتظرا تحقيق حلمه بالوصول لقلبها فى المستقبل.

ومرت الأيام وانتهت دراستهم بالمرحلة الثانوية وحققا ما كانا يتمنياه وشاء القدر بأن يجمعهم بكلية واحدة وكأن القدر يشاء أن يجمعهم سويا ومع بداية عامهم الدراسي الأول وبدخولهم مرحلة جديدة فى حياتهم فهناك حياة جديدة بأصدقاء جدد على كليهما ، وبمرور الوقت ومع بداية التعود على الحياة الجديدة بكل ما فيها بدأت تظهر معالم التغير الجديد على (سارة) وبدأت تبتعد عن (صلاح) يوم بعد يوم فمازال هو محتفظ بكل ملامح شخصيته دون تغيير وهذا ما كان لا يعجبها ، وفى ظل هذا البعد يصادفها شخصية غير اعتيادية بالنسبة لها كان شاب وسيم مهذب شخصيته مرحه الى ابعد الحدود كان أسمه (محمود) وهو شاب من المدينة دائما ما تجتمع الفتيات حوله لكنه لم يصل حتى الآن الى الحب فلم يعد أي منهم بشيء كان يعاملهم جميعا كأصدقاء فقط وليس أكثر من ذلك وعندما رأته لفت انتباهها بصوره غير طبيعية فانشغلت به وبدأ إعجابها يزداد له يوم بعد يوم ولكن من بعيد لأن حيائها الريفي مازال له أثر فى نفسها فلا يمكنها أن تقتحم حياته لتتعرف به وغير قادرة على لفت انتباهه لها وبعد مرور شهور والحب يحرق قلبها من شوقها له والعذاب الأكبر أنها غير قادرة حتى على لفت انتباهه وعندما وصلت الى ما لا تحمله قلبها قررت أن تفعل أي شيء لتلفت نظره لها ولتقتحم قلبه وتصارحه بالحب التي تحملته شهور عديدة وبدأت تغير فى طريقة لبسها وشكلها لتضاهي من حوله من الفتيات أرادت أن تأخذه من وسط كل تلك الفتيات وتفوز به لها هى فقط دون أن تشاركه إحداهن فيه ومع هذا القرار الذي اتخذته كان عليها أن تتنازل عن ما تبقي من حيائها فبدأت تبحث عن مكانه دائما لتتواجد بنفس المكان لعلي أن يراها ، ومرت بها الأيام لينتهي عامها الأول بالجامعة دون أن يشعر (محمود) بوجودها أصلا وجلست طوال أيام الأجازة الصيفية وهى بعيدة عن الجميع تجلس دائما وحيدة تفكر بحبيبها التى تنتظر منه فقط نظرة واحده تروي ظمأها الذي طال لمدة عام كامل.

ومع اقتراب بداية العام الجديد بدأت تتأهب بشراء الملابس الجديدة الغير معتادة بالنسبة لأهلها ولا تتناسب مع فتاة قروية ولكن هذا من أجل الحبيب الذي ظنت أنه لن يراها إلا من خلال هذا التغير فكل شيء، وبدأت الدراسة ومرت الأيام يوم بعد يوم ورغم كل محاولتها لم يحدث جديد، الى أن جاء يوم جالس فيه منفردا على غير العادة فذهبت باتجاهه ومرت من أمامه ولأول مره ينتبه لها ظل يتابعها بعينيه الى أن وصلت لمكان قريب منه جلست فيه فأخذ يتابعها بعينه من مكانه وهو يقول لنفسه أكيد من بنات الدفعة الجديدة وبدأ يتابعها بتركيز وعزم أن يتعرف بها وذهب إليها بجرأته المعهودة لكي يتعرف بها، هنا ومع بداية حركته تجاهها بدأ قلبها تزداد ضرباته وهى تتساءل كيف أواجه ذلك الموقف الصعب ولكنها سعيدة جدا وتزداد سعادتها كلما أقترب منها الى أن وصل لها وابتسم وسألها ممكن أن أتشرف بمعرفتك فأجابته بلهفه وشوق أبت عيناها أن تخفيهم ممكن ، وبدأ يعرف نفسه لها ويسألها عنها وتجاوبه واستمر حوارهما قرابة الساعة مر الوقت عليها دون أن تشعر أستأذن منها وأنصرف وتركها هائمة بسعادة بالغة وكأن كل أبواب الحياة فتحت لها بعد أن كانت مغلقة لسنوات طويلة ومن أسلوبه الرائع ازداد حبها له وعند انتهاء اليوم الدراسي ذهبت الى منزلها ويحمل وجهها جميع علامات السعادة وذهبت غرفتها وجلست بمفردها تحلم بيوم غدا لتقابله مجددا وتبدأ قصة حبها تخرج الى النور بعد طول انتظار ، وفى اليوم التالي ذهبت وكلها أمل وسعادة لملاقاة الحبيب وعندما وصلت وجدته كعادته السابقة ملتف حوله عدد كبير من الفتيات صديقاته التى تعودت تراه معهم ، أحست بشعور الغيرة ومع هذا الشعور أرادت أن تذهب من أمامه لكي يراها ومرت عليه ولكن شيء لم يحدث كأنه لا يعرفها بالمرة فتحول شعور الغيرة الى أسي وألم فذهبت وجلست بمفردها ولكنها تراقبه من بعيد بحزن شديد لتجاهلها له ، وبعد وقت ليس بقصير ذهبت الفتيات من حوله وجلس بمفرده فقررت أن تذهب له وعندما قربت منه رفع عيناه مبتسما لها ابتسامة جعلت الحزن الذي بداخلها ينصهر وجلست الى جواره وبدأ الحوار بينهم مثل اليوم الأول ومر الوقت دون أن يحدث جديد فهو يعتبرها صديقة جديدة تعرف عليها لكن هى بداخلها حب كبير ولد بقلبها منذ زمن ليس بقريب وازداد الحب يوم بعد يوم ومرت الأيام ولا شيء جديد سوي تعلقه بها كصديقة ولكن هذا لا يرضيها فهي تريد حبه لا تريد صداقتها ، كان ذلك الأمر يجعل (صلاح) غاضب كثيرا لغيرته عليها أكثر من كونها ابنة عمه ولكنه لا يقوي على فعل شيء فهو يضعف أمامها نظرا لحبه لها وكان ما يفعله أن يبتعد وكأنه لا يراها ، وفي أحد الأيام قررت أن تصارحه بحبها , فذهبت وجلست بجواره كالعادة مع باقي صديقاته وبمرور الوقت وبعد أن ذهبوا جميعا وجلست هى بمفردها معه بدأت تصارحه بحبها الذي أخفته لوقت طويل كان يسمع لها بدهشة غريبة أخرجت كل ما بقلبها وهو لا يبدي غير علامات الدهشة والاستغراب ولا يتكلم ولا حتى أبدي قبول لهذا الحب أو رفض ، وذهبت لمنزلها وهي سعيدة لمجرد أنها استطاعت الاعتراف بحبها ومصارحة الحبيب منتظره أيام الحب والسعادة القادمة ، أما هو وكأن الموضوع لا يعنيه ذهب دون أن يهتز قلبه بكلامها ومر يومه عادي الى أن جاء موعده مع أصدقاءه الذي اعتاد يلتقيهم فى الليل ، وبعد وقت قليل من جلوسه معهم تذكر كلمات (سارة) وفاجأ الجميع بهذا الكلام وأخذوا يشجعونه على أن يكمل علاقته بها ولا يتأخر عن نداء هذا القلب الذي نداه وجلس يفكر فى الموضوع حتى أنه تركهم ليذهب الى منزله ويجلس وحيدا يفكر فى هذا الأمر وبعد تفكير طويل قرر بان يكون رده ايجابي ، وذهب فى اليوم التالي وجلس معها واخبرها بحبه لها الذي جلس ينسجه طيلة ليلة أمس ، وتمر الأيام عليهم وقلبها أصبح ذائب يمتلكه (محمود) فقط دون أن يشاركه فيه أحد آخر وتناست (صلاح) الذي قدم لها قلبه وأحبها من داخل أعماقه فهي مازالت حبه الأبدي الذى سيخلد طوال عمره ، وبمرور عام كان هو الأسعد فى حياة (سارة) عاشته مع حبيبها الذي ملأ حبه قلبها.

ومع بداية عامهم الثالث بالكلية ومع استمرار الحب بقلبها وأحلامها الوردية التي تعيش فيها مع الحبيب ومع مرور شهور قليلة من العام الثالث وعلى غير توقعتها جاءها ف يوم وقال لها أريد أن أتحدث إليك بصراحة وبحزن وأسي على وجهه لا يوضح ما بداخل قلبه بدأ الحديث ووضح لها أنها ليست فتاة أحلامه لكنه فقط يعتبرها صديقة أو أخت له وطلب منها أن تكون هذه هى العلاقة بينهم مجرد أصدقاء ، لم تستطع (سارة)أن ترد عليه بأي كلمة ولم تستطيع أن تتحرك حتى من مكانها بعد الصدمة التى هزت أرجاء قلبها فتركها ورحل دون أن يلتفت لها وبعد دقائق معدودة لم يستطيع قلبها تحمل الصدمة فسقطت مغمي عليها فتجمع حولها بعض زملائها وذهبوا بها الى المستشفي وهى فى حالة صعبة ولا تشعر بأي فرد من كل من حولها وجميعهم لا يعرف ما السبب الذي أوصلها لما هى فيه.

وبعد فترة من بقائها بالمستشفي وبعد أن تم شفائها خرجت وذهبت لمنزلها ولكنها فقدت كثير مع تلك الرحلة العلاجية فقد فقدت قلبها وحبها ولكن كان أصعب ما فقدته هو الأمل فى الحياة والإحساس بالأمان مع قلب يعرف المعنى الحقيقي للحب ومع كل ذلك وجدت انه لم يكن بجوارها غير شخص واحد طيلة هذا الفترة أبن عمها (صلاح).

وبعد فترة كانت رافضة العودة فيها الى الكلية رغم محاولات عديدة من أهلها ومن (صلاح) لتعود الى كليتها من جديد وتقابل الحياة بأمل وحب ، جلست ذات ليلة تفكر كثيرا بما حدث لها ولماذا حدث وما هى أخطائها ولم تصل الى نتيجة ترضيها ولكنها وصلت الى قرار وهو أن تنسي كل ما حدث وأن تعود الى كليتها وتغلق باب القلب نهائياً عن أي حب، وتسقط تلك الكلمة من قاموس حياتها الى الأبد.

وعادت الى كليتها من جديد بقلب متحجر وشخصية قوية لا تقبل الانكسار رافضة أن يكون هناك أي تعاطف مع أي شخص أصبحت حادة الطباع اختفي الهدوء والحياء ، وأكثر من ذلك أنها أصحبت لا تقبل أن تري أي علاقة حب ناجحة حتى لأقرب صديقتها كانت دائما تحاول أن تنهي تلك العلاقة بطريقة أو بأخرى حتى لو اضطرت أن تكذب من أجل إفساد تلك العلاقة ونجحت مع كثير من صدقاتها وأصبحت عدوة الشباب الأولي فقد تسببت فى قطع علاقات كثيرة كادت أن تكون علاقات ناجحة وتسببت فى تحطيم عدة قلوب بكذبها وما فعلته من أجل إفساد هذه العلاقات.

وبمرور الوقت أصبحت منبوذة من كل أصدقائها خصوصا بعد أن اكتشفوا الكثير من كذبها وألاعيبها لتدمير أي علاقة حب تراها الى أن أصبحت وحيدة لا يوجد من يحبها أو يتعامل معها بعد أن رأوا منها كل هذا الحقد وكأنهم هم من اختاروا ذلك الحبيب المخادع الذي أوهمها بالحب وفعلت كل ما يمكنها ليرضي عنها ويتمسك بحبها ، ومع كل ذلك وجدت رجل واحد لم يفارقها رغم كل ذلك وحاول معها كثيراً لكي تعود الى السابق الوجه الملائكي الخجول المحب للحياة ولكل من حوله ، الى أن جاءها ذات يوم وقال لها أنه ما زال يحبها ويريدها زوجة له ، عندما سمعت تلك الكلمات من القلب الذى قست عليه بالماضي والذي تخلت عن حبه لها منذ زمن مازال ينبض بحبها بكت عيناها من رقته وعطفه عليها وارتمت بأحضانه وهي تبكي من شدة الألم والأسى لما فعلته معه وما فعلته مع كل من حولها وأبدت ندم شديد على كل ذلك ووعدته بأن تظل له طوال حياتها وأن تحاول أن تصحح كل ما فعلته مع صديقاتها وأن تعود الى السابق الملاك الهادئ الطباع ، وأكملا حياتهما معاً الى أن تخرجا من الكلية وتم زفافهما وعاشوا حياتهم فى سعادة.



وهنا انتهت قصتي ولكنى أردت أن أقول شيء أخير أن العيب ليس فى الحب ولا فى اختيارنا لمن نحب ولكن العيب فى أناس لا يعرفون معني الحب


منتظر الردود والآراء وأهلا بالنقد البناء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روح الأخوة
+++++
+++++
روح الأخوة


عدد المساهمات : 365
السٌّمعَة : 0
نقاط : 715
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

رفضت الحب فندمت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رفضت الحب فندمت    رفضت الحب فندمت  I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 11, 2010 1:55 pm

راجع نفسك فإني على ما ألاحظ إن الحب سيقتلك
والحب كما تعرف تعرف انه قاتل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
روح المحبة
+++++
+++++
روح المحبة


عدد المساهمات : 436
السٌّمعَة : 6
نقاط : 665
تاريخ التسجيل : 22/10/2010

رفضت الحب فندمت  Empty
مُساهمةموضوع: رد: رفضت الحب فندمت    رفضت الحب فندمت  I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 12, 2010 5:58 am

ههههههه روح الاخوة
كما قلت في المقدمة الحب هو احساس جميل لا نعرف متى ولا مع من نشعر به
فالحب هو الشعور الوحيد الدي لايمكن لاي شخص التحكم به
انا اتحدت هنا عن الحب الخقيقي
فما قامت به سارة اتجاه ابن عمها من عدم تجاوبها معه ومصارحتها له انه هو ابن عم وصديق اتفق معها لانه لا يمكن ان تخدع شخص وتخبره انه تحس بنفس الشعور وانت تخدعه
لكن ربما مبادرتها لمصارحة الشخص الثاني لا اتفق مهعا لان المصارحة تاتي دائما من الرجل وليس البنت
فالبنت يمكن ان ترفض حبا ولكن الرجل لا يقدر ان جاءه حب ان يرفضه حتى وان لم يشعر به يتخده للتسلية وهو ما حدت لسارة
فانا ضد ان تاخد البنت المبادرة لمصارحة الولد بحبها بل تنتظر المبادرة نته

قصة جميلة وتحمل الكثير من المعاني ارق تحياتي وتقديري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://chabakatsous.roo7.biz/
 
رفضت الحب فندمت
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  هل الحب الثانى يمحى الحب الآول ؟؟؟
» حب حقيقي
» ما هو الحب الحقيقي..............؟
» أسئلة عن الحب ............
»  اجمل ما قيل في الحب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شبكة سوس عنوان الابداع والتميز :: القسم العام :: قسم الخواطر والشعر-
انتقل الى: